لقاح-الشباب-nctf

لقاح الشباب NCTF لنضارة البشرة

لقاح الشباب NCTF:مع التقدم الكبير في مجال التجميل والعناية بالبشرة، أصبحت تقنية سكين بوستر (Skin Booster) او لقاح الشباب وإجراء NCTF من الحلول الرائدة التي توفر ترطيبًا عميقًا وتجديدًا شاملاً للبشرة· يعتمدان على تحسين جودة البشرة من الداخل عن طريق حقنها بمكونات مرطبة ومحفزة لتجديد الخلايا، مما يؤدي إلى بشرة نضرة ومشرقة خالية من العيوب· في هذا المقال، سنلقي الضوء على فوائد واستخدامات كلا العلاجين، وكيف يمكن دمجهما لتحقيق نتائج مبهرة في العناية بالبشرة·

ما هو لقاح الشباب NCTF؟

هو نوع من العلاجات التجميلية التي تعتمد على حقن حمض الهيالورونيك تحت الجلد· هذا الحمض يملك قدرة مذهلة على الاحتفاظ بكمية كبيرة من الماء، مما يساعد في ترطيب البشرة بعمق· يُستخدم هذا العلاج لتحسين مرونة البشرة، تقليل التجاعيد، وتحفيز الكولاجين، مما يمنح البشرة مظهراً مشرقاً ومشدوداً·

الفوائد الرئيسية لقاح الشباب NCTF:

ترطيب عميق: حمض الهيالورونيك يساعد في تحسين ترطيب البشرة من الداخل، مما يعيد الحيوية للبشرة الجافة·
زيادة مرونة الجلد: يعزز إنتاج الكولاجين، ما يزيد من مرونة الجلد ويقلل من التجاعيد·
نضارة البشرة: يضفي إشراقًا طبيعيًا على البشرة، ويجعلها تبدو أصغر سنًا·
تقليل الخطوط الدقيقة: يعالج الخطوط الرفيعة الناتجة عن الجفاف أو العمر·

ما هو إجراء NCTF؟

NCTF هو إجراء يعتمد على حقن مغذيات متعددة مثل الفيتامينات والمعادن والأحماض الأمينية بالإضافة إلى حمض الهيالورونيك· يُعتبر هذا العلاج ثوريًا لتجديد البشرة، حيث يغذي البشرة من العمق ويحفز تجديد الخلايا· يتم تقديم NCTF عبر سلسلة من الحقن التي تستهدف البشرة بعمق، مما يجعلها أكثر شبابًا وحيوية·

الفوائد الرئيسية لإجراء NCTF:

تغذية عميقة للبشرة: يحتوي على أكثر من 50 مكونًا مغذيًا يعيد الحيوية للبشرة المتعبة·
تحفيز إنتاج الكولاجين: يساعد على تحفيز تجديد الخلايا وإنتاج الكولاجين، مما يقلل من علامات الشيخوخة·
ترميم البشرة المتضررة: يحسن نسيج البشرة ويقلل من ندوب حب الشباب أو التصبغات·
نتائج طويلة الأمد: تأثيراته تستمر لعدة أشهر، مما يجعله حلاً فعّالاً للحفاظ على شباب البشرة·

كيفية دمج سكين بوستر وNCTF لتحقيق نتائج مثالية؟

الجمع بين سكين بوستر وNCTF يقدم حلاً شاملاً للعناية بالبشرة، حيث يعمل كلا العلاجين على تعزيز النتائج:

سكين بوستر يركز على الترطيب العميق وزيادة مرونة البشرة، في حين أن NCTF يساهم في تغذية البشرة وتجديد خلاياها·
هذا المزيج المثالي يساعد على تقليل التجاعيد، تحسين نضارة البشرة، وزيادة مرونتها في نفس الوقت·

النتائج المبهرة لقاح الشباب NCTF:

بعد عدة جلسات من كلا العلاجين، سيلاحظ المريض:

بشرة مشدودة وناعمة·
تقليل ملحوظ للتجاعيد والخطوط الدقيقة·
إشراق طبيعي يعكس صحة البشرة·
تحسن في مرونة الجلد وتماسكه·

خاتمة

لقاح الشباب NCTF هما من أفضل العلاجات الحديثة لتعزيز صحة البشرة وشبابها· بفضل قدرتهما على الترطيب العميق وتغذية الخلايا، يمكن الحصول على نتائج مذهلة وطويلة الأمد· يعد دمجهما معًا خيارًا مثاليًا للراغبين في الحصول على بشرة صحية ومشرقة بشكل دائم·

اقراء المزيد:

 

بوتوكس الإبطين

بوتوكس الإبطين: الاستخدامات والفوائد والأسئلة الشائعة

بوتوكس الإبطين: الاستخدامات والفوائد والأسئلة الشائعة
يُعتبر البوتوكس، وهو علاج حقن معروف، مرتبطًا بشكل أساسي بالجماليات الوجهية· ومع ذلك، فإن استخداماته تتجاوز تقليل التجاعيد، وتشمل أيضًا الاستخدامات الطبية والتجميلية لمناطق مختلفة من الجسم· من بين هذه الاستخدامات، يأتي بوتوكس الإبطين كعلاج للتعرق المفرط· في هذه المقالة، سنستعرض بوتوكس، استخدامه في علاج فرط التعرق في الإبطين، ونجيب على الأسئلة الشائعة حول هذا الإجراء·

ما هو البوتوكس؟

البوتوكس هو الاسم التجاري للسموم البوتولينية من النوع A، وهي سم عصبي يتم إنتاجه بواسطة بكتيريا Clostridium botulinum· عند حقنه بكميات صغيرة ومتحكم فيها، يعمل البوتوكس على منع الإشارات العصبية إلى العضلات، مما يؤدي إلى استرخاء العضلات بشكل مؤقت· تُعد هذه الخاصية فعالة ليس فقط في تقليل التجاعيد الوجهية ولكن أيضًا في علاج حالات طبية مختلفة، بما في ذلك التعرق المفرط (فرط التعرق)·

ما هو بوتوكس الإبطين؟

بوتوكس الإبطين هو علاج يُستخدم لإدارة التعرق المفرط، وهي حالة تُعرف بفرط التعرق الإبطي· يتميز فرط التعرق بإنتاج مفرط للعرق، مما قد يسبب عدم الراحة، الإحراج الاجتماعي، والتأثير على الأنشطة اليومية· الإبطين هما منطقة شائعة تأثر بهذا الحالة·

كيف يعمل بوتوكس الإبطين؟

عملية الحقن: خلال الإجراء، يقوم متخصص صحي بحقن كميات صغيرة من البوتوكس في عدة مواقع في الإبطين· تستهدف الحقن الغدد العرقية وتمنع الإشارات العصبية المسؤولة عن تنشيط هذه الغدد·

آلية العمل: من خلال تثبيط النشاط العصبي، يقلل البوتوكس من إفراز العرق من الغدد· التأثيرات تقتصر على المنطقة المعالجة، مما يقلل من تأثيرها على تنظيم درجة حرارة الجسم بشكل عام·

مدة التأثير: تبدأ النتائج عادةً في الظهور خلال بضعة أيام وقد تستمر من 6 إلى 12 شهرًا· قد تكون هناك حاجة إلى تكرار العلاجات للحفاظ على النتائج·

فوائد بوتوكس الإبطين

تقليل التعرق بشكل فعال: يُعد بوتوكس فعالًا في تقليل كمية العرق بشكل كبير في الإبطين. مما يوفر تخفيفًا لأعراض فرط التعرق·

حل غير جراحي: الإجراء أقل توغلًا مقارنةً بالخيارات الجراحية لعلاج التعرق المفرط. يتضمن الحقن فقط ولا يتطلب تخديرًا عامًا·

تحسين جودة الحياة: من خلال إدارة التعرق المفرط، يمكن أن يعزز بوتوكس الثقة الاجتماعية ويقلل من القلق المرتبط برائحة الجسم وبقع العرق.

تعافي سريع: معظم المرضى يعانون من حد أدنى من فترة التوقف ويمكنهم العودة إلى أنشطتهم الطبيعية على الفور بعد العلاج.

 

الآثار الجانبية والمخاطر المحتملة

على الرغم من أن بوتوكس يعتبر عمومًا آمنًا، إلا أن هناك بعض الآثار الجانبية المحتملة مثل:

ألم أو عدم راحة خفيف: قد يعاني بعض المرضى من عدم راحة مؤقتة في مواقع الحقن·
الكدمات: قد تحدث كدمات صغيرة في مواقع الحقن لكنها عادةً ما تختفي من تلقاء نفسها·
إعادة توزيع العرق: في حالات نادرة، قد يتم إعادة توزيع العرق إلى مناطق أخرى من الجسم·

 

الأسئلة الشائعة حول بوتوكس الإبطين

1· هل بوتوكس الإبطين إجراء مؤلم؟

تشمل العملية الحقن بإبر صغيرة، وعلى الرغم من أن الانزعاج يكون ضئيلاً. يمكن تطبيق مخدر موضعي أو كريم للتخدير لتقليل أي ألم أثناء العلاج·

2· كم من الوقت يستغرق الإجراء؟

تستغرق حقن بوتوكس للإبطين عادةً حوالي 20 إلى 30 دقيقة. قد يختلف الوقت حسب عدد الحقن اللازمة·

3· متى سألاحظ النتائج؟

يبدأ معظم المرضى في ملاحظة تقليل التعرق خلال 2 إلى 4 أيام بعد العلاج. تكون النتائج الكاملة عادةً واضحة خلال 1 إلى 2 أسابيع.

4· كم مرة يجب أن أتلقى علاجات بوتوكس؟

تستمر تأثيرات بوتوكس بين 6 و 12 شهرًا. يُوصى بالمتابعة الدورية للعلاج للحفاظ على النتائج المثلى وإدارة التعرق المفرط بفعالية.

5· هل هناك أي تحضيرات مسبقة للعلاج؟

عادةً لا يتطلب الإجراء تحضيرات خاصة. ومع ذلك، من الأفضل تجنب الأدوية التي قد تسبب تجلط الدم واستشارة مقدم الرعاية الصحية بشأن أي تعليمات محددة·

6· هل يغطي التأمين العلاج ببوتوكس للإبطين؟

قد يختلف تغطية التأمين لعلاج بوتوكس لفرط التعرق بناءً على خطة التأمين الخاصة بك. من الأفضل التحقق مع مزود التأمين لتحديد ما إذا كان العلاج مشمولاً وما هي الوثائق المطلوبة·

الخلاصة

بوتوكس الإبطين حلاً فعالًا وغير جراحي لإدارة التعرق المفرط، مما يحسن الراحة والثقة للأفراد المصابين بفرط التعرق. من خلال فهم الإجراء وفوائده والإجابة على الأسئلة الشائعة. يمكنك اتخاذ قرار مستنير حول ما إذا كان بوتوكس هو الخيار المناسب لك. استشر متخصصًا مؤهلاً لمناقشة خياراتك واستكشاف كيفية مساعدة بوتوكس في تحقيق نمط حياة خالٍ من العرق ومريح.

 

اقراء المزيد:

 

الميزوثيرابي

الميزوثيرابي

الميزوثيرابي: تساهم حقن الميزوثيرابي في تجديد خلايا الجلد وتعزيز الدورة الدموية، مما يساعد الجسم على التخلص من السموم، والحفاظ على رطوبة وإشراقة البشرة· كما يعد الميزوثيرابي علاجاً فعالاً لمكافحة علامات الشيخوخة وفرط التصبغ، مما يساهم في الحصول على بشرة أكثر صحة وشباباً·

ما هو الميزوثيرابي؟

الميزوثيرابي هو إجراء تجميلي غير جراحي يستخدم لتحسين صحة الجلد وجماله عبر حقن مجموعة من المواد الفعّالة مباشرة في الطبقات الوسطى للجلد (الميزوديرم)· تم تطوير هذه التقنية لأول مرة في فرنسا في الستينيات، وأصبحت منذ ذلك الحين شائعة في جميع أنحاء العالم لعلاج مجموعة متنوعة من مشكلات البشرة·

مكونات الميزوثيرابي

يتكون خليط الميزوثيرابي من مجموعة من المكونات النشطة التي تُحقن في الجلد، وهذه المكونات قد تختلف بناءً على احتياجات المريض وهدف العلاج· تشمل المكونات الشائعة:

الفيتامينات:
فيتامين C: يُعزّز إنتاج الكولاجين، ويُقاوم الجذور الحرة، ويُضفي إشراقة على البشرة·
فيتامين E: يُرطب البشرة ويُحافظ على صحتها ويُقلّل من ظهور التجاعيد·
المعادن:
الزنك: يدعم التئام الجروح ويُكافح حب الشباب ويُحافظ على صحة نسيج الجلد·
النحاس: يُعزّز إنتاج الكولاجين ويُحافظ على مرونة البشرة·
الأحماض الأمينية:
الأرجينين: يُحفّز إنتاج الكولاجين ويُحسّن من تدفق الدم، مما يُضفي على البشرة مظهرًا أكثر حيوية·
التيروزين: يُساعد في تكوين الميلانين، الذي يُضفي لونًا موحدًا على البشرة ويُحميها من أشعة الشمس·
حمض الهيالورونيك:يُرطب البشرة من الداخل ويُقلّل من ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة·

المستخلصات النباتية: مثل مستخلص الشاي الأخضر أو الصبار، التي تساعد في تهدئة البشرة وتخفيف الالتهابات·
العوامل المحفزة: مثل الجلوتاثيون، الذي يساعد في تفتيح البشرة وتعزيز إشراقتها·

الاستخدامات

تستخدم تقنية الميزوثيرابي لعلاج مجموعة واسعة من المشكلات الجلدية والجمالية، بما في ذلك:

ترطيب البشرة: تحسين مستويات الترطيب في الجلد ومنع جفافه·
تجديد الشباب: تقليل التجاعيد والخطوط الدقيقة عن طريق تعزيز إنتاج الكولاجين·
تفتيح البشرة: تقليل التصبغات والبقع الداكنة للحصول على بشرة أكثر إشراقاً وتوحيداً·
علاج السيلوليت: تحسين مظهر الجلد المتعرج عن طريق تحسين الدورة الدموية وتفتيت الدهون تحت الجلد·
تقليل الدهون الموضعية: معالجة الدهون العنيدة في مناطق مثل البطن والفخذين·
علاج تساقط الشعر: تعزيز نمو الشعر وزيادة كثافته عند حقنها في فروة الرأس·

فوائد الميزوثيرابي

الميزوثيرابي هو تقنية تجميلية مبتكرة تحفز الطبقة الوسطى من الجلد (الميزوديرم) عبر حقنها بمزيج مركز من المكونات الطبيعية التي تحتاجها البشرة· تتضمن هذه المكونات حمض الهيالورونيك، مضادات الأكسدة، والفيتامينات (A، B، C، D، K)، بالإضافة إلى المعادن والإنزيمات المساعدة· يهدف هذا العلاج إلى تعزيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين، مما يساعد على استعادة نضارة البشرة وشبابها·

يُستخدم الميزوثيرابي للوجه بفعالية في علاج ندبات حب الشباب الخفيفة إلى المتوسطة، سواء كانت جديدة أو قديمة· من خلال هذا العلاج، يمكن تحسين لون البشرة، تسوية الملمس، والتخفيف من التصبغات· كما يساعد الميزوثيرابي في تقليل الخطوط الدقيقة والتجاعيد، وشد الجلد المترهل، وتصغير حجم المسام·

فوائد حقن الميزوثيرابي للتخلص من الدهون

يعتبر الميزوثيرابي بديلاً غير جراحي فعال لعملية شفط الدهون، ويستفيد منه كل من الرجال والنساء· خلال هذا العلاج، يتم حقن مزيج من الأدوية، الفيتامينات، والمستخلصات النباتية مباشرة في طبقات الدهون والأنسجة الضامة· هذا المزيج يوفر العناصر الغذائية التي تحتاجها المنطقة المستهدفة، مما يحفز الجسم لتفتيت الدهون الموضعية تدريجياً·

كيفية عمل الميزوثيرابي

تساهم تركيبة الميزوثيرابي في تحسين مظهر الجلد من خلال عدة آليات:

تقليل السيلوليت: تقوية النسيج الضام في الجلد وتحفيز الدورة الدموية، مما يساعد على تنعيم الجلد وإزالة التكتلات المترسبة في مناطق مثل الذراعين، البطن، الخصر، الوركين، والساقين·
تكسير الدهون الموضعية: استهداف مناطق محددة في الجسم حيث تتراكم الدهون الزائدة، مثل الذقن المزدوجة، الجفون المترهلة، الفخذين، الأرداف، والبطن· تقوم الحقن بتفتيت الخلايا الدهنية الموجودة، ومنع تكوين الدهون الجديدة، ليقوم الجسم بطرد الدهون المتحللة بشكل طبيعي خلال عدة أشهر·

الأثار الجانبية

الميزوثيرابي :استجابة فردية غير طبيعية تفاعل الجسم: يمكن أن يكون لبعض الأشخاص ردود فعل تحسسية غير متوقعة بسبب الاستجابة الفردية للمواد المحقونة·
في بعض الأحيان، قد تحتوي حقن الميزوثيرابي على مواد حافظة أو إضافات قد تسبب تفاعلات تحسسية، خاصة إذا كانت المنتجات غير معقمة بشكل جيد·
أعراض التحسس المحتملة
احمرار وتورم: قد تظهر مناطق من الجلد المحقون بالميزوثيرابي بالاحمرار والتورم·
تهيج: يمكن أن يشعر البعض ب التهيج في مناطق الحقن·
طفح جلدي: في حالات نادرة، قد يظهر طفح جلدي أو بثور·
آلام أو حساسية: قد يشعر البعض بألم أو حساسية غير عادية في المنطقة المعالجة·

اقراء المزيد:

شد الوجه وشفط اللغلوغ في اسطنبول

شد الوجه وشفط اللغلوغ في اسطنبول

شد الوجه وشفط اللغلوغ:مع مرور الزمن، يمكن أن يتعرض جلد الوجه والرقبة للترهلات والنحافة نتيجة فقدان الدهون اللازمة تحت البشرة· في حالات الترهلات المبكرة، يمكن علاج المشكلة من خلال حقن الدهون أو استخدام مواد مالئة لتعويض الدهون المفقودة·

تعد عمليات شد الوجه والرقبة إجراءات جراحية تهدف إلى علاج الترهلات والتجاعيد في تلك المناطق، وتُجرى عادة في المستشفيات· الهدف الرئيسي من هذه العمليات هو التخلص من الترهلات ودعم الجلد في الوجه والرقبة·

تشمل الجراحة منطقة منتصف الوجه، حيث تركز على خط الفكين وما بينهما، وكذلك منطقة الجبهة والرقبة· يتم شد العضلات والأربطة ويمكن أيضاً إزالة الدهون الزائدة·

تُجرى عمليات شد الوجه والرقبة تحت تأثير التخدير الكلي في بيئة معقمة بغرف العمليات· يجب على المريض قضاء الليلة الأولى في المستشفى، ويمكنهم العودة إلى حياتهم الطبيعية خلال 7-10 أيام·

لحل جميع المشكلات في منطقة الوجه، تُجرى جراحات شد الوجه بمختلف مستوياتها: الصغيرة، المتوسطة، أو الكبيرة· لتحديد نوع العملية المناسب لحالتكم، نرحب بكم في عيادتنا لإجراء الاستشارة اللازمة· 

شد الوجه وشفط اللغلوغ في عملية واحدة: دليل شامل لجمال متكامل

تعتبر العمليات التجميلية المشتركة، مثل شد الوجه وشفط اللغلوغ في جلسة واحدة، خيارًا ممتازًا لأولئك الذين يسعون للحصول على مظهر أكثر شبابًا ونحتًا للوجه في أقل وقت ممكن· يجمع هذا الإجراء بين فوائد شد الوجه، الذي يعيد للبشرة شبابها، وشفط اللغلوغ، الذي يزيل الدهون الزائدة تحت الذقن، مما يؤدي إلى تحسين شامل لمظهر الوجه والرقبة· في هذا المقال، سنتناول بالتفصيل عملية شد الوجه وشفط اللغلوغ في تركيا، واحدة من الوجهات الرائدة في هذا المجال·

لماذا اختيار تركيا؟

تركيا من الدول الرائدة عالميًا في مجال الجراحة التجميلية للأسباب التالية:

التقنيات المتقدمة: تعتمد العيادات التركية على أحدث الأجهزة والتقنيات في مجال الجراحة التجميلية·

الخبرة الطبية: يعمل في تركيا جراحون ذو خبرة واسعة وشهرة عالمية في إجراء العمليات التجميلية·

التكلفة المعقولة: توفر تركيا إجراءات تجميلية عالية الجودة بتكاليف تنافسية مقارنة بالدول الأخرى·

السياحة العلاجية: يمكن للمرضى الاستفادة من زيارة تركيا للاستمتاع بمعالمها السياحية الرائعة أثناء فترة التعافي·

فوائد شد الوجه وشفط اللغلوغ في عملية واحدة

الجمع بين شد الوجه وشفط اللغلوغ يوفر العديد من الفوائد:

تحسين شامل للمظهر: التخلص من التجاعيد والترهلات بالإضافة إلى إزالة الدهون الزائدة يؤدي إلى مظهر أكثر تناغمًا وشبابًا·

تقليل وقت التعافي: بدلاً من الخضوع لعمليتين منفصلتين، يمكن تقليل فترة التعافي والتكاليف من خلال إجراء عملية واحدة·

نتائج متناسقة: إجراء العمليتين معًا يتيح للطبيب تحقيق نتائج متجانسة وأكثر طبيعية· 

خطوات العملية شد الوجه وشفط اللغلوغ

1· الاستشارة الأولية

في البداية، يجب تحديد موعد استشارة مع جراح تجميلي مختص· خلال الاستشارة، سيتم تقييم الحالة الصحية للمريض وتحديد أهدافه التجميلية· يُنصح بإحضار صور قديمة للمريض لمساعدة الجراح في فهم الشكل الذي يرغب المريض في تحقيقه·

2· التخدير

تُجرى العملية عادة تحت تأثير التخدير العام لضمان راحة المريض طوال فترة الجراحة·

3· شد الوجه

يبدأ الجراح بعملية شد الوجه، حيث يتم إجراء شقوق حول خط الشعر والأذنين· بعد ذلك، يتم شد الجلد والأنسجة العميقة وإزالة الجلد الزائد· قد يتم أيضًا نقل الدهون لإعادة تشكيل الوجه وتحقيق مظهر أكثر شبابًا·

4· شفط اللغلوغ

بعد شد الوجه، يقوم الجراح بعملية شفط اللغلوغ· يتم إجراء شقوق صغيرة تحت الذقن، ثم يستخدم جهاز الشفط لإزالة الدهون الزائدة بعناية· قد تُستخدم تقنيات مثل الليزر أو الفيزر لتعزيز نتائج الشفط وتقليل التورم والكدمات·

5· إغلاق الشقوق

بعد إتمام العمليات، يتم إغلاق الشقوق بدقة باستخدام خيوط طبية قابلة للذوبان أو غير قابلة للذوبان· تُوضع ضمادات خاصة لتقليل التورم ودعم الأنسجة أثناء التعافي· 

فترة التعافي

تتراوح فترة التعافي من عملية شد الوجه وشفط اللغلوغ بين أسبوعين إلى أربعة أسابيع، مع ظهور النتائج النهائية بعد عدة أشهر· خلال هذه الفترة، يجب اتباع تعليمات الطبيب بدقة، والتي تشمل:

تجنب الأنشطة الشاقة: يجب تجنب ممارسة الرياضة والأنشطة الشاقة لمدة 4-6 أسابيع·

استخدام كمادات باردة: تساعد الكمادات الباردة في تقليل التورم والكدمات·

النوم بوضعية رفع الرأس: يساعد رفع الرأس أثناء النوم في تقليل التورم·

المخاطر المحتملة

كما هو الحال مع أي عملية جراحية، هناك بعض المخاطر المحتملة، والتي تشمل:

التورم والكدمات: وهي أمر طبيعي بعد الجراحة وتختفي تدريجيًا·

العدوى: يمكن تجنبها باتباع تعليمات العناية بالجروح وتناول المضادات الحيوية إذا وصفها الطبيب·

التندب: قد يحدث تندب خفيف، ولكن يمكن تقليله من خلال العناية الجيدة بالجروح· 

النتائج المتوقعة

يبدأ المرضى في ملاحظة التحسن فورًا بعد الجراحة، مع استمرار التحسن خلال الأشهر التالية· تعطي هذه العملية مظهرًا أكثر شبابًا ونحتًا للوجه والرقبة، مما يعزز من ثقة المرضى بأنفسهم·

الخاتمة

شد الوجه وشفط اللغلوغ

إن الجمع بين شد الوجه وشفط اللغلوغ في عملية واحدة يعد خيارًا مثاليًا لأولئك الذين يسعون لتحسين مظهرهم بشكل شامل وفعال· توفر تركيا البيئة المثالية لإجراء هذه العملية بفضل تقنياتها المتقدمة وخبرات أطبائها، مما يجعلها وجهة مفضلة للعديد من المرضى حول العالم· لضمان أفضل النتائج، من الضروري اختيار جراح تجميلي ذو خبرة واستشارة طبية دقيقة، مع الالتزام بتعليمات العناية بعد الجراحة لتحقيق مظهر شبابي وجذاب يدوم طويلاً· 

اقراء المزيد:

ابرة Olidia: شد الوجه بفضل حمض البوليلاكتيك

ابرة اوليديا Olidia: شد الوجه بفضل حمض البوليلاكتيك

ابرة اوليديا Olidia: شد الوجه بفضل حمض البوليلاكتيك:

يُعدّ شدّ الوجه هاجساً يراود الكثيرين مع تقدّم العمر، حيث تبدأ علامات التّقدم في السنّ بالظهور، مثل التّجاعيد وترهّل الجلد· تُقدّم تقنيات الطبّ التجميلي حلولاً فعّالة لمكافحة هذه الظّاهرة، ومن بينها حقن Olidia·

ما هي ابرة Olidia؟

هي عبارة عن حقن تحتوي على حمض البوليلاكتيك (PLLA)، وهي مادة قابلة للامتصاص تُستخدم لتحفيز إنتاج الكولاجين في البشرة· يُساعد الكولاجين على منح البشرة مظهرها الممشوق والنّضِر، ممّا يُقلّل من ظهور التجاعيد ويرفع الجلد المترهل·

 

قصة حمض البوليلاكتيك (PLLA) في ابرة Olidia: رحلة من الطبّ إلى الجمال

لم تبدأ قصة حمض البوليلاكتيك (PLLA) في مجال الطبّ التجميلي، بل كانت بداياته في مجالات أخرى بعيدة كلّ البعد عن الجمال· ظهرت هذه المادة لأول مرّة في الستينات من القرن الماضي، واستُخدمت في الجراحة التّجميلية لإعادة بناء العظام والغضروف·

الاكتشاف:

مع مرور الوقت، لاحظ الأطبّاء أنّ حمض البوليلاكتيك يُحفّز على إنتاج الكولاجين، وهي المادة المسؤولة عن مرونة الجلد وشبابه·

الاستخدام التجميلي:

في الثمانينات من القرن الماضي، بدأت الأبحاث تتّجه نحو استخدام حمض البوليلاكتيك في مجال الطبّ التجميلي· أُجريت دراسات أظهرت فعالية هذه المادة في شدّ الوجه وتقليل التجاعيد·

ابرة Olidia

في عام 2002، حصلت شركة Merz Aesthetics على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) على استخدام حمض البوليلاكتيك تحت اسم Sculptra، وهو الاسم التجاري الأكثر شهرة لحقن PLLA·

Olidia هو الاسم التجاري لحقن PLLA المتوفرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا·

ماهو حمض البوليلاكتيك (PLLA)

حمض البوليلاكتيك (PLLA) هو مادة ذات تاريخ غنيّ، وقد قطع شوطًا طويلاً من كونه مادة تُستخدم في الجراحة التّجميلية لإعادة بناء العظام والغضروف إلى كونه عنصرًا أساسيًا في حقن Olidia للتجميل، ممّا يُساعد على شدّ الوجه وتقليل التجاعيد وتحسين ملمس البشرة·

مدة استمرار النتائج لابرة Olidia

تُظهر نتائج حقن Olidia عادة بعد عدة أشهر من العلاج، وتستمر هذه النتائج من 3 إلى 5 سنوات، وذلك يعتمد على طبيعة البشرة والعناية التي تتلقاها بعد العلاج·

كيف تعمل حقن Olidia؟

عند حقن حمض البوليلاكتيك في طبقات عميقة من الجلد، تبدأ هذه المادة بالتحلّل ببطء، ممّا يُحفّز الخلايا على إنتاج الكولاجين الإضافي· تستمرّ هذه العملية لعدّة أشهر، ممّا يُؤدّي إلى تحسين مرونة الجلد وشدّه بشكل تدريجي·

ما هي فوائد حقن Olidia؟

شدّ الوجه: تُساعد هذه الحقن على شدّ الجلد المترهل في مناطق مختلفة من الوجه، مثل الخدود، والذقن، ومنطقة خطّ الفكّ·
تقليل التجاعيد: تُقلّل من ظهور التجاعيد الدقيقة والعميقة، ممّا يُضفي على البشرة مظهرًا أكثر شبابًا·
تحسين ملمس الجلد: تُحسّن من ملمس الجلد وتُصبح أكثر نعومة ونضارة·
نتائج طبيعية: تُعطي هذه الحقن نتائج طبيعية وغير مُبالغ فيها، ممّا يُحافظ على ملامح الوجه الأصلية·

ما هي الآثار الجانبية لحقن Olidia؟

تُعدّ الآثار الجانبية لهذه الحقن خفيفة وعابرة، وتشمل:

احمرار: قد يُصاب مكان الحقن باحمرار طفيف يزول خلال بضعة أيام·
تورّم: قد يحدث تورّم خفيف في المنطقة المعالجة يزول خلال بضعة أيام·
كدمات: قد تظهر بعض الكدمات في مكان الحقن·
ألم: قد يشعر بعض الأشخاص بألم خفيف أو وخز في مكان الحقن·

من هم المرشّحون لعملية حقن Olidia؟

الأشخاص الذين يعانون من ترهّل خفيف إلى متوسط في الجلد·
و الأشخاص الذين يرغبون في تقليل ظهور التجاعيد·
الأشخاص الذين يبحثون عن نتائج طبيعية وغير مُبالغ فيها·
و الأشخاص الذين يتمتعون بصحة جيّدة ولا يعانون من أي أمراض جلدية·

ختاما

ابرة Olidia توفر حلاً فعالاً وآمنًا للحصول على بشرة مشدودة ونضرة، مما يعيد للوجه شبابه وإشراقه· تعتبر هذه الحقن خيارًا مثاليًا لمن يسعون إلى تحسين مظهر بشرتهم بطريقة طبيعية ودون اللجوء إلى الجراحة· دائمًا، يجب استشارة طبيب متخصص للحصول على التوجيه الصحيح وضمان تحقيق أفضل النتائج الممكنة·

اقراء المزيد:

1 2 3 5
تحتاج لمساعدة ؟